المرمية «العشبة المعجزة»

المرمية، نبات عشبي معمر، ينمو في بلدان الحوض الأبيض المتوسط، وتمتاز أوراقها بأنها ناعمة الملمس وتدخل من ضمن فصيلة النعناع والريحان والزعتر. 

فوائد المرمية 

وللمرمية، فؤائد عديدة، ويمكن استخدامها كعشبة وقائية لتعزيز الصحة العامة وتحسين الذاكرة والحفاظ على الوزن، أو كعشبة علاجية للسيطرة على بعض الأمراض، كما تساعد على تحسين فرص الحمل. 

تستخدم الميرامية اليوم في علاج الكثير من الاضطرابات الصحية أبرزها:

 الاضطرابات الهضمية ،وفقدان الشهية وزيادة الإفرازات في المعدة . 

اضطرابات الدورة الشهرية وأعراض انقطاع الطمث وتساعد الميرمية على انسياب افضل للدم خلال العادة الشهرية ،بفضل ما تتمتع به من مزايا هرمونية .كذلك فإنها تخفف من التعرق ومن الهبات الساخنة التي تعاني منها النساء في سن اليأس . 

منشطة للدورة الدموية، ينصح بها أيام الامتحانات وللمصابين بفقر الدم وضعف الذاكرة، ورجفة اليدين. 

مقوية لعمل المعدة والأمعاء، وتفيد ضد الاستفراغ والإسهال والنزف النسوي، والسيلان .

 تنفع من ضعف الرئتين والإصابات المتكررة بالرشح والنزلات الصدرية والحساسية , مفيده  لعلاج الربو .ولا تزال أوراقها الجافة تضاف إلى الأعشاب الأخرى المستخدمة لعلاج الربو .

 ضعف الرئتين والإصابات المتكررة بالرشح والنزلات الصدرية والحساسية .

 مفيدة للالتهاب اللثة والحلق والحنجرة .

n تحتوي الميرمية على حامض الروزمارينيك ،وهو مضاد قوي للالتهابات ويخفف الروماتيزم وتشنجات العضلات  . تخفف مستوى السكر في الدم. تنفع لعلاج الاكتئاب والإرهاق العصبي . شربه قبيل النوم يخفف الأرق والقلق والإرهاق خصوصا لدى المسنين .فهي : منشط , مقويه , مانعة للعرق ، موقفه لإدرار الحليب ، طارد رياح ، مضاد للإسهال ، خافض لنسبة السكر في الدم ، مطمث ، مضاد لربو ، مطهر ، مضاد للعفونة ، مضاد لتشنجات ، خافض للحرارة ، هاضم ، مدر للبول ،قابض ، يوصف للا سهال ، يوصف للهستيريا ، وللانحطاط العصبي ، لتبديد الكأبة ، للأرق ، للآلام الروماتزم والمفاصل، لربو وضيق التنفس، للقصور الجنسي ، لتقوية الذاكرة ، للوهن لنقاهة ، وللتعب الفكر والجسد .